عام 1974م لاحظ العلماء أن مومياء رمسيس الثاني
في تدهور سريع، فأرسلوها لفرنسا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه،
و استخرجوا لها جواز سفر بمهنة “ملك سابق”
استقبلت فرنسا بإستقبال المومياء إستقبالاً عسكرياً كاملاً
بموكب عسكري وموسيقى عسكرية
إحتفالا بوصول الملك كما هو متعارف عليه مع الملوك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق